7/ أكثر من الاستغفار , فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا
أقسمُ إنّه لأهون على الإنسان أن يولد في أسرة متواضعة ويعيش مع الفقراء القانعين، من أن يلبس أفخر الثياب وهو حزين، ويزدان بالذهب وهو كاسف البال
أما بعد
آلام الصدر المرتبطة بالقلب - راحة البال و انشراح الصدر و اطمئنان القلب ، يقول الله تعالى ( استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ) و منها إخراج دغل القلب من الصفات المذمومة التي توجب ضيقه و عذابه، و تحول بينه و بين حصول البرء، فإن الإنسان أتى بالأسباب التي تشرح صدره و لم يخرج تلك الأوصاف المذمومة من قلبه، لم يحظ من انشراح